HELPING THE OTHERS REALIZE THE ADVANTAGES OF سلوك الطفل الغير طبيعي

Helping The others Realize The Advantages Of سلوك الطفل الغير طبيعي

Helping The others Realize The Advantages Of سلوك الطفل الغير طبيعي

Blog Article



بشكل عام لم تستطع الدراسات الطبية أن تصل إلى أسباب اضطرابات السلوك عند الاطفال بشكل حازم وقاطع، إلا أن يعتقد الباحثون أن هناك بعض العوامل التي تلعب دور رئيسي في ذلك مثل:

إن كان الطفل لا يرد على حديث الآخرين الموجه إليه مثل توجيهات الأب أو الأم مثلا بغسيل اليدين أو ترتيب الألعاب الخاصة به أو مراجعة دروسه، فهنا يجب إعطاء الأمر أهمية كبيرة.

تشمل المضاعفات الخطيرة العنف تجاه الآخرين والشعور بالانتحار.

اللعب بانتظام مع الوالدين أو الأصدقاء: يعد اللعب والتفاعل أمرًا أساسيًا لتطوير أدمغة الأطفال، وبالتالي صحتهم العقلية.

يمكن أن تكون العوامل البيولوجية الأخرى عند الأطفال والمراهقين المسببة للاضطراب هي الأمراض العقلية مثل اضطراب نقص الانتباه / فرط النشاط أو اضطراب القلق أو الاكتئاب أو اضطراب التعلم.

غالبًا ما يُصاب به الذكور بنسبة أعلى من الإناث ، وهو من أكثر اضطرابات السلوك عند الاطفال شيوعًا بين الأطفال، ويتميز بعرضين أساسيين فيما يلي توضيح لهما.

يمكن أن تسبب إصابة الدماغ في المناطق أو المناطق المشاركة في تنظيم السلوك والعواطف والتحكم في الانفعالات الاضطراب. إذا كانت دائرة الخلايا العصبية حول منطقة الدماغ التي تتحكم في السلوك والسلوك لا تعمل بشكل صحيح ، فقد يؤدي ذلك إلى اضطراب السلوك عند الأطفال.

في بعض الأوقات قد لا يكون عند الآباء ردة فعل مناسبة للحدث أو الموقف ،وعندما يكون سلوك الأطفال معقدًا وصعبًا في بعض الأحيان ،فإن بعض الآباء يوضحون أسبابًا لعدم الاستجابة لذلك الأمر.

يُعد اضطراب السلوك أكثر شيوعًا عند الأولاد منه لدى الفتيات ويلاحظ في مرحلة لاحقة من الطفولة أو في سن المراهقة المبكرة.

العلاج المبكر لاضطرابات السلوك عند الاطفال يُعتبر أمر في غاية الأهمية، لأن الأطفال هم الشباب المنتظر للمجتمع وهو الذي يقوم ببنائه، وبالتالي فإن أي خلل في سلوكياتهم يؤدي لحدوث خلل واضح في بناء المجتمع لهذا يجب أن تهتم الحكومات بعلاج الاضطرابات السلوكية والانفعالية عند الأطفال.

غالبًا يُظهر الأطفال في مرحلة الطفولة حتى البلوغ بعض من السلوكيات التي تُسبب الإزعاج والضيق للآخرين، ولكن هذا يُعد أمر طبيعي للطفل فهو في مرحلة استكشاف العالم الذي يعيش فيه ويُميز بين النافع والضار، ولكن عندما تتخطى هذه الاضطراب الحد المسموح بها، نبدأ بالبحث عن سبب المشكلات السلوكية الشائعة عند الأطفال ومعرفة ما إذا كان اضطراب مُكتسب من البيئة المحيطة وسوء التربية، أم لإصابة الطفل باضطراب عضوي، وفي جميع الأحوال هذا الاضطراب لا بد من معالجته والحد من تفاقم الأعراض، حتى ينشأ الطفل بصحة جسدية وعقلية جيدة، ومن الأمور الهامة في تربية الطفل هو اتباع أسلوب التربية الصحية والابتعاد عن العنف والتعصب واكسابهم السلوكيات السيئة، سلوك الطفل الغير طبيعي ويقدم مركز دار الهضبة للتأهيل النفسي العديد من الطرق للمساعدة في حل كافة المشكلات السلوكية التي يتعرض لها الأطفال 

وفي بعض الأوقات يصدر عن الطفل سلوكيات صعبة مثل الغضب الشديد والعدوانية والذي ينتج عنه الضرر والأذى لنفسه وللآخرين. 

وأيضاً يمكن تصحيح السلوكيات الشاذة الطفيفة من خلال العلاج السلوكي من قبل الآباء أو اختصاصي تعديل السلوك إذا لزم الأمر بجانب تغيير أنماط الأبوة والأمومة للتعامل مع مثل هذه الاضطرابات السلوكية عند الأطفال والتي يمكن التعامل معها ببعض الجهد.

غالبًا ما يكون هؤلاء الأطفال في المدرسة الثانوية ، ويهربون من المنزل ، ويتعاطون المخدرات والكحول في سن الامارات مبكرة ، ويمارسون الأعمال الجنسية في سن مبكرة جدًا.

Report this page